أبرز الأخبار مناطق العالم المواضيع الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الشرق الأوسط إفريقيا أميركا الشمالية أوروبا أميركا اللاتينية آسيا-المحيط الهادئ صحّة بيئة سياسة نزاع علوم
الصورة تاريخ النشر 15/12/2022 هذه الصورة لمتّهم بتفجير طائرة لوكربي نتاج برنامج ذكاء اصطناعيّ وليست حقيقيّة
الصورة تاريخ النشر 10/11/2022 فيديوهات قديمة لإعلاميّة مصريّة أُعيد تداولها على أنها انتقادات حديثة للنظام في مصر
الصورة تاريخ النشر 03/11/2022 هذا الفيديو ملتقط قبل شهرين ولا يظهر انسحاب الوفد المصري من القمّة العربيّة في الجزائر
الصورة تاريخ النشر 31/10/2022 الصور والأخبار المتداولة عن تسليم صحافي مصري معارض مقيم في تركيا إلى القاهرة غير صحيحة
الصورة تاريخ النشر 24/10/2022 هذه الصورة ليس لعمليات تهريب محروقات في تونس بل منشورة منذ سنوات على أنّها على الحدود اللبنانية السورية
الصورة تاريخ النشر 14/10/2022 هذه الصورة لخريطة المغرب وراء ضابط روسي رفيع قديمة وليست ملتقطة في الآونة الأخيرة
الصورة تاريخ النشر 14/10/2022 هذه الصور قديمة ولا علاقة لها بحادثة الغرق الأخيرة قبالة السواحل التونسيّة
الصورة تاريخ النشر 13/10/2022 هذه الصورة لا تُظهر بوتين يقدّم الضيافة لصدام حسين في الاتحاد السوفياتي السابق، بل هي مصوّرة في فندق فرنسيّ
الصورة تاريخ النشر 11/10/2022 هذا الفيديو لا يصوّر حرق تمثال لخامنئي في إيران بل لأحد رموز الثورة الإسلامية مرتضى مطهري
الصورة الحرب في أوكرانيا تاريخ النشر 30/09/2022 هذا الفيديو قديم ولا يصوّر لقاءً حديثاً بين الزعيم الكوريّ الشماليّ والرئيس الروسيّ
الصورة تاريخ النشر 29/09/2022 هذا الفيديو لإزالة علم الاتحاد الأوروبي ملتقط قبل سنوات من الاتنخابات التشريعيّة الأخيرة في إيطاليا
الصورة الحرب في أوكرانيا تاريخ النشر 27/09/2022 هذه الصورة ملتقطة في مطار شرم الشيخ عام 2015 ولا علاقة لها بتدفّق السيّاح الروس إلى مطار الغردقة أخيراً
الصورة تاريخ النشر 21/09/2022 هذا الفيديو قديم ولا علاقة له بالاحتجاجات على وفاة الشابة الإيرانية مهسا أميني
الصورة تاريخ النشر 19/09/2022 هذا الفيديو ملتقط قبل أشهر وليس لاعتقال الشابّة مهسا أميني التي أثارت وفاتها صدمة في إيران
الصورة تاريخ النشر 16/09/2022 الصور المُستخدمة للقول إن مسلسل "ذا سيمبسونز" تنبأ بوفاة الملكة إليزابيث مركّبة
الصورة تاريخ النشر 13/09/2022 الشاحنة المنقلبة في هذا الفيديو لم تكن تنقل السكّر بل ملفّات تعود لمستشفى تونسيّ