أبرز الأخبار مناطق العالم المواضيع الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الشرق الأوسط إفريقيا أميركا الشمالية أوروبا أميركا اللاتينية آسيا-المحيط الهادئ صحّة بيئة سياسة نزاع علوم
الصورة تاريخ النشر 09/11/2020 هذه الصورة منتشرة منذ العام 2017 على الأقل ولا علاقة لها بحرائق الجزائر الأخيرة
الصورة تاريخ النشر 13/10/2020 صور لحرائق اندلعت سابقًا في أرجاء العالم تستخدم اليوم على أنها لحرائق سوريا
الصورة تاريخ النشر 11/09/2020 هذا الفيديو منتشر سابقاً على أنه في اليمن ولا علاقة له بفيضانات السودان
الصورة تاريخ النشر 11/09/2020 هذه الصور لا علاقة لها بالحرائق الحالية المندلعة في سوريا وهي ملتقطة في مناطق أخرى من العالم
الصورة تاريخ النشر 11/09/2020 هذا الفيديو مصوّر قبل عام في الهند ولا علاقة له بفيضانات السودان أو أمطار باكستان
الصورة انفجار مرفأ بيروت تاريخ النشر 17/08/2020 هذه الصورة لرجل يستمع إلى أسطوانة موسيقى وسط الدمار التقطت في حلب ولا علاقة لها ببيروت
الصورة انفجار مرفأ بيروت تاريخ النشر 17/08/2020 هذه الصورة لمساعدات غذائية معروضة للبيع تعود للعام 2014 ولا علاقة لها بانفجار مرفأ بيروت
الصورة تاريخ النشر 17/08/2020 هذا الفيديو يصوّر حريقًا اندلع في منطقة عجمان في الإمارات ولا علاقة له بمطار دبي
الصورة انفجار مرفأ بيروت تاريخ النشر 14/08/2020 هذه الصورة ليد تحت الركام قديمة ولا علاقة لها بانفجار مرفأ بيروت
الصورة انفجار مرفأ بيروت تاريخ النشر 13/08/2020 هذه الصورة ملتقطة عام 2006 وليست لتشييع ضحايا انفجار بيروت
الصورة انفجار مرفأ بيروت تاريخ النشر 12/08/2020 هذه الصورة لإضاءة تمثال العذراء بألوان العلم اللبناني قديمة ولا علاقة لها بانفجار بيروت
الصورة انفجار مرفأ بيروت تاريخ النشر 11/08/2020 خطأ، الخبر عن طفل سوري مفقود بعد انفجار مرفأ بيروت لا أساس له من الصحة
الصورة انفجار مرفأ بيروت تاريخ النشر 11/08/2020 الأخبار الكاذبة سابقت الوقائع منذ اللحظات الأولى لانفجار مرفأ بيروت
الصورة انفجار مرفأ بيروت تاريخ النشر 10/08/2020 هذا الفيديو لطفلٍ يبكي أهله ملتقط عام 2014 في حلب ولا علاقة له بانفجار مرفأ بيروت
الصورة انفجار مرفأ بيروت تاريخ النشر 10/08/2020 خطأ هذا الفيديو ليس لطفلة السنوات الثلاث التي قتلت في انفجار مرفأ بيروت إنما لطفلة حيّة ترزق
الصورة انفجار مرفأ بيروت تاريخ النشر 09/08/2020 خطأ، هذا الفيديو ليس لتظاهرة في بيروت بعد الانفجار الأخير